شعرك :ساعتك البيولوجية وفقدان الذاكرة سببه الجراحات وهزيمةالتلاسيميا ومسن يغار

شعرك :ساعتك البيولوجية وفقدان الذاكرة سببه الجراحات وهزيمةالتلاسيميا ومسن يغار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شعرك دليل ساعتك البيولوجية
وجد العلماء أن الخلايا على جذور الشعر يمكن أن تكشف اسرار ساعتك البيولوجية. هذا ما تم نشره في دراسة بمجلة وقائع الاكاديمية الوطنية للعلوم، مما يمكن أن يحدد معلومات فريدة عن جسمك كتناول الطعام والنشاط العقلي والحالة النفسية.

قام بهذا الاكتشاف ماكوتو أكاشي الباحث في جامعة ياماغوتشي اليابانية حيث تم أخذ عينات من جذور الشعر لعزل وتتبع النشاط الجيني. والمثير أن شعر اللحية كان من أكثر العناصر قابلية لإعطاء النتائج.

وتتيح هذه الدراسة مساعدة المرضى الذين يعانون من اضطرابات في النوم أو تحديد الأشخاص المناسبين للعمل الليلي عن سواهم، خاصة وأن دراسات إحصائية أثبتت أن تعرض الشخص لضغوط توقيت العمل قد يكون سبباً في تعرضه لأزمة قلبية أو سكتة دماغية.

وتحدد هذه الجينات أيضاً علامات الاستعداد لاكتساب الوزن الزائد والعلاقة مع الطعام، ناهيك عن اعراض الاكتئاب حسب التجارب المخبرية.

نشير هنا إلى انه سبق للعلماء ان اكتشفوا الجين المسؤول عن الساعة البيولوجية منذ عشر سنوات، إلا أن الطريقة الجديدة تتيح تعقب التغييرات دون الحاجة لأخذ عينات متكررة من الدم.

13الأطباء يمنعونها عن المدرسة فحصلت على البكالوريوس
مرض التلاسيميا يسقط مهزوماً أمام تحدي الفتاة ذات الجسد النحيل
العرب اليوم

هبة تحاضر أمام رواد الجمعيةغزة ـ من عوكلرغم صغر سنها ومرضها الصعب، إلا أن الفتاة الفلسطينية ذات الثلاثة والعشرين عاماً استطاعت أن تتحدى الجميع وتفاجئهم بإرادة قوية وعزيمة شديدة، عانت من زيارتها المتتالية للمستشفى من أجل العلاج، غابت شهوراً عن المدرسة، تحدت الأطباء الذين نصحوها أن ترتاح وألا تذهب إلى المدرسة، ولكنها ذهبت إلى أبعد من ذلك بكثير. فقد استطاعت الشابة هبة منصور (23 عاماً) من سكان حي البرازيل شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة أن تُخفي مرض إصابتها بالثلاسيميا الوراثي عن جميع أصدقائها والمُقربين منها، باستثناء أفراد أسرتها، منذ ولادتها وحتى اليوم، لم تقف هبة عاجزة أمام مرضها، بل استكملت دراستها وصولاً للمرحلة الجامعية، حتى نالت درجة البكالوريوس من جامعة الأقصى، فيما لم تتوانَ عن تأدية واجبها كاملاً في البيت مع والدتها المسنة.

تصف هبة معاناتها فتقول إنها عانت الأمرَين حتى بلوغها عامها الـ 12، حيث كانت تذهب أسبوعياً للمستشفى لتغيّر كريات الدم، وتغيب عن مدرستها مدة تزيد عن الشهر والشهرين، وطلب الأطباء منها الراحة والجلوس في البيت خشية تعرض حياتها للخطر، ولكن لم تتوقف هبة عند المدرسة والجامعة، بل واصلت شق طريقها وصولاً للنجاح، وتحدياً لمرضها الذي أنهك جسدها النحيل، حيث تطوعت للعمل في مركز البرامج النسائية في رفح مدة تزيد عن 9 أشهر، وتمكّنت من إعطاء العديد من الدورات وورش العمل، كما تمكّنت من وضع مخطط كامل لإنشاء مشروع مركز صحّي يخدم فئة مرضى الثلاسيميا في قطاع غزة، وحاز المشروع على إعجاب إدارة الجمعية وممولي مشروع تشغيل الخريجين الذين وعدوا بالعمل على تحقيق الفكرة.

وأشارت هبة إلى أنّ زملاءها في الجمعية التي تعمل بها ضمن مشروع تشغيل الخريجين وإدارة الجمعية لم يعلموا بمرضها إلا بعد شهرين من عملها في المشروع، وتفاجأ الجميع عندما أخبرتهم أنها مريضة، وبموجبها استحقت لقب الخريجة المثالية لكفاءتها ونشاطها وتميزها في العمل، انخراط هبة في العمل، حسّن كثيراً من حالتها الصحية حيث قالت إنها لم تذهب للمستشفى منذ أن بدأت العمل في المشروع، فيما كانت تذهب في السابق للمستشفى لتغيّر كريات الدم كلّ ثلاثة أسابيع. وتشير إلى أنها أخفت إصابتها بالمرض، وذلك لاعتقادها أن أسلوبها سيوصلها إلى النجاح وتحقّق ما تريد، لأنها لا تريد أن تعلم صديقاتها والمقربون منها بمرضها وتتغير نظرتهم تجاهها وتتحول إلى نظرة شفقة وعطف عليها، وعبرت هبة عن أمنيتها بتحقيق حُلمها المتمثل في بناء مركز صحي متخصص يخدم مرضى الثلاسيميا في القطاع من خلال تبني فكرة المشروع من قبل أيّ جهة مانحة. يقول أحمد بركات أحد زملائها في المشروع إنّ هبة من أكثر أفراد المشروع نشاطاً وتفاعلاً وتميّزاً، وتعمل بكل جدّ وحيوية ونظام، كما استطاعت أن تحتلّ مكانة كبيرة في قلوب العاملين في الجمعية والناس الذين يرتادونها، ويضيف بركات "لم تشعرنا يوماً أنها مريضة، أستطيع أن أقول إنها هزمت المرض ولم يهزمها"، معبراً عن إعجابه ودعمه لفكرة المشروع الذي قدمته للجمعية خلال عملها المتواصل ضمن مشروع تشغيل الخريجين.

أما الحاجة سناء منصور، والدة هبة، فقالت "ابنتي تُعد بمثابة ربّة البيت وواجهته، تستقبل الضيوف وتقوم بواجب الضيافة وتدير أعمال البيت بشكل كامل وتحلّ المشكلات التي تقع بين أشقائها الأصغر والأكبر منها سناً، وتتعامل في البيت كمرشدة اجتماعية ومرجعية لأشقائها". وتضيف الحاجة سناء أنها كانت مترددة حيال إكمال هبة لدراستها حفاظاً على حياتها، لكنها وافقت أمام إصرارها رغم تغيبها عن المدرسة لأشهر، مضيفة "لم نتوقع أنّ تنجح في الثانوية العامة، لكنها فاجأت الجميع بها عندما أتمتها وأكملت دراستها الجامعية".

14كبار السن يفرحون ويستعيدون ثقتهم مع سماع أخبار سلبية عن الشباب
العرب اليوم

الشباب وكبار السن يقرأون الأخبار بطريقة مختلفةنيويورك ـ سناء المرّلم يعُد الكبار يشعرون بالأسف عندما يعرفون مشكلات الشباب الصغار، بل على العكس فإن ذلك يساعدهم على الثقة في أنفسهم، حيث أكّد استطلاع رأي حديث نشرته جامعة أوهايو أن قراء الجرائد الكبار في السن يستمتعون من قراءة الأخبار السيئة عن الشباب الصغيرة، ليشعروا أنّ حالهم أفضل، وستنشر نتائج البحث كاملة والذي شاركت فيه جامعة فيريدريشهافين الألمانية، في شهر أيلول/سبتمبر القادم. وقالت الدكتور سيلفيا نوبلوتش ويسترويك المسؤولة عن الاستطلاع "نتائجنا أثبتت النظرية التي تقول إن الناس يستخدمون الإعلام لتعزيز هويتهم الاجتماعية"، مضيفاً "الشباب وكبار السن يقرأون الأخبار بطريقة مختلفة، كلاً بحسب هويته الاجتماعية".

ولكن كبار السن يعانون عندما يعيشون في مجتمع به العديد من الشباب، فيحاولون زيادة ثقتهم في أنفسهم من خلال البحث عن أخبار تدين هؤلاء الشباب ليشعروا أنّهم في حالة أفضل رغم المشكلات التي يعانون منها. وضمت قائمة المبحوثين 178 شاباً ما بين 18 إلى 30 عاماً، وحوالي 98 شخصاً ما بين 50 إلى 65 عاماً. وجُمع كل الأشخاص في مختبر علمي وتمّ وضع مجلة إلكترونية أمامهم حتى يختبروها، حيث تمّ إخبارهم أنها مجلة جديدة يتمّ تجريبها، واختيرت مواضيع محددة تحتوي أخبار إيجابية وسلبية ليعرفوا ماذا سيفضل كل طرف. أحد الموضوعات كانت "المتظاهرون يحصلون على حقوقهم في الزيارة بعد احتجاجات ناجحة"، الخبر الثاني كان "المتظاهرون يفشلون في الحصول على حق الزيارة، رغم الاحتجاجات الواسعة"، وكانت كل قصة بها صور مجموعة من الشباب والأخرى مجموعة من كبار السن، وأخبر الأشخاص أنّ ليس لديهم وقت حتى يقرأوا الأخبار، وعليهم فقط الضغط على الخبر الذي يجدوه جيداً ومثيراً لاهتماماتهم، وكل طرف أعطى مجموعة من الأخبار السلبية والإيجابية عن الشباب وكبار السن، وكان الكمبيوتر يقوم سرّاً بحساب الوقت الذي يحتاجه كل شخص ليقرأ الخبر لمعرفة هل أهتّم فعلاً بقراءة الخبر أم أنه لم يستكمله.

وأظهرت النتائج أنّ كبار السن يختارون الأخبار ذات الطابع السلبي عن الشباب، بينما لم يختاروا تقريباً أي أخبار سلبية أو إيجابية عن كبار السن. أما الشباب فلم يختاروا أي موضوعات متعلقة بكبار السن سواء إيجابية أو سلبية، وبعد الانتهاء من قراءة الأخبار تمّ سؤالهم بعض الأسئلة للتعرف على ثقتهم في أنفسهم. ولم يبدِ الشباب أيّ تغيير في ثقتهم في أنفسهم بعد قراءة أيّ أخبار، فيما ارتفعت الثقة في النفس لدى كبار السن بعد قراءتهم لأخبار سلبية عن الشباب.

15أبحاث طبية تؤكد أن مرض فقدان الذاكرة تتسبب به العمليات الجراحية للمسنين

العرب اليوم
فريق من الأطباء يقومون بعملية جراحيةلندن ـ كاتيا حدادأعلن فريق من العلماء عن ملاحظات حديثة لارتباط مرض فقدان الذاكرة المعروف بـ "الإلزهايمر" وأمراض التدهور العقلي بعد إجراء عمليات جراحية للمرضى المتقدمين في السن، وقال العلماء في دراسة منشورة في مجلة رعاية الحالات الحرجة إن فئران التجارب ظهر لديها تدهور عقلي واضح بعد العمليات الجراحية، مما يستدعي إجراء دراسات أخرى عن الموضوع، علماً بأنه من المعروف أن العمليات الجراحية تؤثر عادة على القدرات العقلية لنسبة من المرضى.

ويعاني 10 إلى 30 في المائة من المرضى كبار السن من فقدان الذاكرة بعد العمليات الجراحية، لكن من غير المعروف ما إذا كان هذا عرّضاً مؤقتاً أو هو بداية تدهور عقلي مستقبلي. ومن المعروف أن جراحات القلب تؤدي عادة إلى مشكلات في الإدراك والهذيان الانفعالي، لكنها أعراض مشتركة مع جراحات أخرى أيضاً، وهناك احتمال أن تكون هذه الأعراض خطوة من الجسد لمقاومة أثر الجراحة.
وكدليل على علاقة العمليات بـ مرض" الإلزهايمر" لاحظ البحث الأخير الذي تمّ إجراؤه في الكلية الملكية في لندن انتشار تشابكات بروتينية في أدمغة الفئران التي تعرّضت لجراحات، نفس هذه البروتينات ترتبط بمرض "إلزهايمر" لدى البشر، ولأن الفئران لا تصاب عادة بـ"الإلزهايمر"، فإن العلماء ينوون استكمال الدراسة بواسطة فئران معدلة جينياً لاختبار إذا ما كانت هذه البروتينات ستؤدي إلى "الزهايمر" أم لا، وستشمل الدراسة القادمة أيضاً أثر استخدام أدوية معينة - تستخدم عادة في أمراض القلب مثل عقار ستاتين- للإقلال من خطورة التدهور العقلي بعد الجراحات، وقال دكتور داكينج ما رئيس الباحثين "أطباء كثيرون يعتقدون أنهم قابلوا حالات ربما تكون قد تأثّرت عقلياً بعد الجراحات"، ووضّح رأيه بالرئيس الأميركي السابق رونالد ريجان الذي شُخصت حالته بالإلزهايمر بعد 5 سنوات من جراحة أجراها في الدماغ.

وعلقت دكتور سوزان سورنسن رئيس الأبحاث في جمعية "الإلزهايمر" على هذا البحث قائلة "المشكلة هنا أن الدليل ظرفي، نحن نعرف عن هذه الحالات التي ذهب فيها أحدهم لإجراء جراحة في وركه فيعود بتدهور في دماغه، لكن لا يمكننا إثبات العلاقة بين الاثنين". وكانت دراسة حديثة أخرى قد أثبتت أثر عقار سيلاسترول في تقليل التهابات الدماغ في فئران التجارب بعد إجراء جراحات لها، لكن يتوجّب تجربة العقار على البشر أولاً، وفي حال نجاحه فإنه سيعدّ علاجاً ناجحاً في مقاومة التدهور العقلي بشكل عام، وليس بعد الجراحات فقط. ويُعد "الإلزهايمر" أكثر أمراض التدهور الدماغي انتشاراً، ويعاني منه حوالي نصف مليون بريطاني الآن، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا العدد في عام 2050 مع زيادة عدد المتقدمين بالعمر، وهو ما يضغط على الباحثين لإيجاد علاج سريع بسبب عدم قدرة النظام الصحي على توفير فرق تمريض لكل هذا العدد من المرضى.
يُقال
• ان لحاء الرمان يساعد في القضاء على الدودة الشريطية ويوقف الإسهال.

• عــدد جــزر البحرين 33 جــزيــرة ومساحتها 598 كيلومترًا مربعاً

» غفوة بعد الظهر تحسن الذاكرة ..
» شعرك بحاجة لقرص أسبرين